Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    تم الإعلان عن OKX كراعي رئيسي وشريك مميز لقمة اقتصاد البلوكتشين بدبي

    أكتوبر 3, 2023

    الجفاف في الأمازون يسفر عن نفوق أكثر من 100 دلفين

    أكتوبر 3, 2023

    الرئيس السيسي يعلن استجابته لنداء المصريين بالترشح لخوض الانتخابات على فترة رئاسية جديدة

    أكتوبر 3, 2023
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا
    دار الصدى – Dar Alsadaدار الصدى – Dar Alsada
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    دار الصدى – Dar Alsadaدار الصدى – Dar Alsada
    الصفحة الرئيسية » مريم المهيري: الإمارات تطبق سلسلة مبادرات للترويج لحملة المحيط ocean النظيف
    أخبار

    مريم المهيري: الإمارات تطبق سلسلة مبادرات للترويج لحملة المحيط ocean النظيف

    يونيو 9, 2022
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    مينانيوزواير: ألقت معالي مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة بدولة الإمارات العربية المتحدة، كلمة أمام حشد من نشطاء البيئة، علماء البيئة، مستكشفي المحيطات، الباحثين، علماء الأحياء البحرية، مسؤولي القطاعين العام والخاص، وعدد من الإعلاميين وذلك على هامش المنتدى العالمي للاستدامة البحرية الذي عقد في فندق غراند حياة بأبو ظبي مساء أمس. كما ألقت معالي إيف بازيبا مسعودي، نائبة رئيس الوزراء لجمهورية الكونغو الديمقراطية وزيرة البيئة، ألقت الكلمة الرئيسية، إلى جانب حضور وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة، فيرا سونغوي.

    مريم المهيري: الإمارات تطبق سلسلة مبادرات للترويج لحملة المحيط  ocean النظيف
    وخلال الحدث، علقت معالي المهيري قائلة: “لقد بلغ تلوث محيطاتنا الآن مستويات تنذر بالخطر وذلك بسبب إطلاق مواد كيميائية سامة ونفايات بلاستيكية. هذه المواد تبقى في البحر لقرون طويلة، وتكوّن دورة بيئية ضارة – من فم الأسماك حتى معدة البشر. وفي هذا الشأن نتعهد بعمل سلسلة من المبادرات للترويج لحملة “المحيط النظيف” في الأسبوع العالمي للاستدامة البحرية بهدف زيادة التوعية بهذه القضايا “.
    وأضافت المهيري أن المحيطات، التي تعد مصدر العيش لمئات الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم وتحتوي على قدر كبير من التنوع البيولوجي، تواجه تهديدات متزايدة. وأكدت على أهمية الجهود الدولية المنسقة لتطوير وتنفيذ حلول مستدامة لتحقيق الهدف 14 – الحياة تحت الماء من أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة وتبنت معاليها الشراكات بين القطاعين العام والخاص.
    وإلى جانب ذلك، سلطت الضوء على الإجراءات المختلفة التي تطبقها دولة الإمارات لحماية بيئتها البحرية. ومن هذه الإجراءات تقنين أنشطة الصيد، توسيع نطاق صناعة الاستزراع المائي، وإنشاء مناطق بحرية محمية، ومكافحة التلوث البحري، وإعادة تأهيل المناطق البحرية المتضررة. وقد ساهمت كل هذه الإجراءات في تعزيز صمود البيئة البحرية في دولة الإمارات.
    تتولى سعادة المهيري حملة دولة الإمارات التي تهدف إلى الحد من آثار تغير المناخ والتعاطي معه والحفاظ على الأنظمة البيئية في الدولة. إضافة إلى ذلك، شددت على التزام دولة الإمارات بزراعة 100 مليون من أشجار
    المانغروف بحلول عام 2030 في إطار جهودها لتوسيع غطائها من غابات المانغروف. وكان قد تم الاتفاق في الأساس على زراعة 30 مليون شجرة تتحمل الملوحة بحلول عام 2030، في مساهمتها الثانية المصنفة وطنياً بموجب اتفاقية باريس.
    وفي تعليقها قالت معالي بازيبا: “تقدم جمهورية الكونغو الديمقراطية موارد طبيعية وفيرة وأنظمة بيئية غنية ومساحات شاسعة من الغطاء النباتي والموارد المائية الكبيرة. وتعتبر غابة حوض الكونغو ثاني رئة خضراء في العالم بعد الأمازون في أمريكا اللاتينية، لكنها معرضة للخطر بفعل الأعمال البشرية المدمرة “.
    وأوضحت بازيبا قائلة: “بينما لا نزال نشعر بقلق بالغ بشأن مخاطر إزالة الغابات، نستخدم طرقًا مختلفة ونشجع جيلنا القادم الذي لديه القدرة على جعل العالم مكانًا أفضل لنا جميعًا. إذا نجحنا في إقناع غالبية الشباب في جمهورية الكونغو الديمقراطية بزراعة الأشجار، سنوقف إزالة الغابات “.
    وتابع قائلا: “وبهدف إيجاد حلول لمشاكل اليوم والمضي قدماً نحو مستقبل أكثر استدامة وفعالية، دعت القطاع الخاص إلى تقديم الحلول والمشاركة بنشاط في القضايا المناخية والبيئية. ونتوقع أن يأتي التغيير من الشراكات والجهود المنسقة والمتغيرة.”
    من جانبه أعلن خالد صديق المطوع، رئيس اللجنة التنفيذية، عن إطلاق حملة توعية شاملة ضمن فعاليات المهمة العالمية المصممة لبدء سلسلة من الشراكات بين القطاعين العام والخاص في إطار المبادرة العالمية للاستدامة البحرية. منذ إطلاق أهداف التنمية المستدامة في عام 2015، عملنا بشكل وثيق مع الأمم المتحدة. لقد قدمنا العديد من الحلول لتحقيق أهداف التنمية المستدامة السبعة عشر من خلال التعاون الدولي مع منظمات الأمم المتحدة والحكومات”.
    المحيطات والبحار من الأمور الحيوية للحياة على الأرض، حيث تغطي المياه ما مساحته 70 في المائة من كوكبنا، ويعتمد البشر عليها في الغذاء والطاقة والمياه. ومع ذلك، فقد تسببنا في أضرار جسيمة لهذه الموارد. ومن خلال القضاء على التلوث والصيد الجائر، يمكننا حماية الحياة البحرية في جميع أنحاء العالم والبدء في إدارتها بمسؤولية.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    الجفاف في الأمازون يسفر عن نفوق أكثر من 100 دلفين

    أكتوبر 3, 2023

    الرئيس السيسي يعلن استجابته لنداء المصريين بالترشح لخوض الانتخابات على فترة رئاسية جديدة

    أكتوبر 3, 2023

    وفاة 8 أشخاص وتضرر المنازل في ولاية خاليسكو المكسيكية بسبب الأمطار الغزيرة

    سبتمبر 29, 2023

    الأونكتاد : 28 مليار دولار حجم المستقبل البحري صديق البيئة سنوياً حتى عام 2050

    سبتمبر 29, 2023
    أحدث الأخبار

    الجفاف في الأمازون يسفر عن نفوق أكثر من 100 دلفين

    أكتوبر 3, 2023

    الرئيس السيسي يعلن استجابته لنداء المصريين بالترشح لخوض الانتخابات على فترة رئاسية جديدة

    أكتوبر 3, 2023

    فنلندا تختبر أول نظام جواز سفر رقمي في العالم

    أكتوبر 3, 2023

    توقعات البنك الدولي لشرق آسيا تعكس العقبات الاقتصادية التي تواجهها الصين

    أكتوبر 3, 2023

    الرئيس السيسي يوجه وزير المالية لزيادة دعم الأيتام ليصل إلى 3.5 مليار جنيه سنوياً

    أكتوبر 2, 2023

    نخيل تروج مشاريعها بمعرض موناكو لليخوت

    سبتمبر 29, 2023
    © 2021 دار الصدى | كل الحقوق محفوظة
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter