Close Menu

    Subscribe to Updates

    Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

    What's Hot

    إعادة هيكلة كبرى في Dataminr بسبب التحديات الاقتصادية

    ديسمبر 5, 2023

    رؤى جديدة في العلاجات الطبيعية لصحة القلب

    ديسمبر 5, 2023

    المركز العالمي للميثان يعلن عن مسرع البحث والتطوير للتخمر المعوي، مبادرة تمويلية بقيمة 200 مليون دولار لخفض انبعاثات الميثان الزراعي

    ديسمبر 4, 2023
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا
    دار الصدى – Dar Alsadaدار الصدى – Dar Alsada
    • أخبار
    • اقتصاد
    • تكنولوجيا
    • ثقافة
    • رياضة
    • ساعات
    • سياحة
    • سيارات
    • صحة
    • منوعات
    دار الصدى – Dar Alsadaدار الصدى – Dar Alsada
    الصفحة الرئيسية » أسوأ الأعمال الدرامية.. نيللي كريم.. منة شلبي.. منى زكي يخيبن آمال المشاهدين
    منوعات

    أسوأ الأعمال الدرامية.. نيللي كريم.. منة شلبي.. منى زكي يخيبن آمال المشاهدين

    أبريل 22, 2023
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    يعاني جيل التسعينات في مجال الأعمال الفنية الدرامية ومن انخرط في العالم الخاص بعملاق كتاب السيناريو ورائدهم أسامة أنور عكاشة من انخفاض مستوى العروض الدرامية المنتجة، رغم أنها تتمتع بإمكانيات إنتاجية كبيرة وتقنيات فنية عالية. ويعود ذلك بشكل كبير إلى انخفاض جودة الحوارات والسيناريو، مما جعل الأعمال الدرامية المنافسة في شهر رمضان المبارك، وخاصةً بين ثلاثة من أبرز نجمات الفن، نيللي كريم، منة شلبي، ومنى زكي، مخيبة لآمال المشاهدين.

    أسوأ الأعمال الدرامية.. نيللي كريم.. منة شلبي.. منى زكي يخيبن آمال المشاهدين
    رغم أن مسلسل “عملة نادرة” يحمل بصمة النجاح من خلال تعاون مجموعة العدل والكاتب الدكتور مدحت العدل والمخرج المميز ماندو العدل، إلا أن القصة التي جرت أحداثها في إحدى نجوع مصر جاءت مخيبة للآمال. فالقصة نمطية، مطولة وركيكة في الحوار والمشاهد، كما أن الشخصية الرئيسية التي لعبتها نيللي كريم، تم المبالغة فيها في التصوير على أنها شخصية خارقة وغير متناسبة مع واقع المنطقة التي يجري فيها العمل. وإلى جانب ذلك، تم إبراز الشخصيات الصعيدية بشكل ساذج ومستفز في بعض الأحيان، وتم إقحام مسائل غير مترابطة عن العلاقة والفتن بين المسلمين والمسيحيين في مصر، وكان الأمر غير منطقي في إظهار مجتمع الصعيد كمجتمع يعيش بلا قانون وكأنه يقع في جزيرة معزولة، مما أدى إلى إحباط المشاهدين.
    مسلسل “تغيير جو” الذي جاءت بطلته منة شلبي، وبدت وكأنها منفصلة تماماً عن المسلسل، كأنها تؤدي دوراً في فترة إجازة من التمثيل، ولم تستطع الاستفادة من إمكانياتها الفنية القوية في أداء شخصيتها.
    صور مسلسل “تغيير جو” الحياة في بيروت بأنها سلسلة وجميلة، وهو ما يخالف تماماً الواقع المؤلم الذي يعيشه لبنان وشعبها الذي يعاني حتى اللحظة. فالدولة اللبنانية قد انهارت اقتصادياً وصحياً واجتماعياً وثقافياً، ومع ذلك، يصر المسلسل على استعراض جمال المدينة وسكانها، بدون أي تطرق إلى الواقع المرير.
    ومن المؤسف أن الممثلين اللبنانيين الذين شاركوا في العمل قدموا أداءً باردًا ومبالغًا فيه، ولم يظهروا أي إحساس بمعاناة بلدهم وشعبهم. وفي محاولة لإظهار التعاطف مع الشباب المصري الذي يهاجر إلى لبنان بحثاً عن فرصة عمل أفضل، تجاهل الكاتب العديد من الأمور المنطقية، مثل طبيعة تلك الوظيفة ومؤهلات الشاب أيمن ومهاراته والحد الأدنى للأجور وهو ما ذكر على لسان الشخصية أنه هرب من الوظيفة في بلاده التي لا يتجاوز فيها راتبه ال180 جنيهاً.
    وكذلك، تجاهل الكاتب الانجذاب الذي يشعر به كافة الرجال لشخصية شريفة التي لعبت دورها منة شلبي، والذي يبدو غير منطقيٍّ ولا يتماشى مع الواقع.
    تمثل منى زكي في مسلسل “تحت الوصاية” دوراً لا يختلف كثيراً عن أدوارها السابقة، حيث تجسد شخصية تحاول أن تجعل نفسها محور الأحداث، وتنجذب إليها جميع الرجال بدون سبب منطقي، ويتنافسون على فرض وجودهم في حياتها، وتنتهي الأحداث بشكل ساذج بمنولوج في المحكمة. تحاول منى زكي أيضاً تجسيد شخصية الأرملة المسكينة التي تبحث عن رزق أولادها، لكنها تفشل في إيصال المشاعر بسبب عدم تقديم أداء مقنع ومناسب. يظهر في المسلسل أيضاً العم الشرير الذي يتحول فجأة في نهاية المسلسل ليهتم بأولاد أرملة شقيقه، وتظهر صورة نمطية سلبية لرجال الأمن في اللقطات النهائية، دون علاقة بمضمون المسلسل.
    ثمرة هذا التنافس بين ثلاث نجمات كبيرات هي عدم تمكنهن من تقديم شخصيات فريدة وملهمة، فقد حاولن بشكل متكرر تقمص شخصية الفنانة نادية الجندي في أفلامها، دون مبرر وبطريقة سطحية، والإصرار على أنهن محور الأحداث ومغناطيس الرجال، في حين يعانين من الظروف القهرية والأسرية والعادات والتقاليد التي تحيط بهن، مما أدى خروج مسلسلات رمضان بنتيجة لم ينجح أحد!
    تاريخ الفن وذاكرة المشاهد لازالت تتذكر وتستمتع بأدوار العظيمة سيدة الشاشة الفنانة فاتن حمامة التي قدّمت ببساطة وعفوية كل الأدوار التي لعبتها هؤلاء النجمات، فقد لعبت سيدة الشاشة دور الصعيدية ودور البورسعيدية والدمياطية ودور الفتاة المصرية في لبنان. وفي نهاية سباق الأعمال الدرامية الرمضاني، بقيت ذاكرة المشاهد تتذكر الأسطورتين أسامة أنور عكاشة وفاتن حمامة، ولم يبقَ للمشاهد سوى الإحساس بالترحم عليهما.

    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    طيران الاتحاد تتألق في سباق الجائزة الكبرى في عيدها العشرين

    نوفمبر 28, 2023

    دخول ساندوز إلى سوق الأوراق المالية يبعث الأمل

    أكتوبر 5, 2023

    ستاربكس العلامة الأبرز عالمياً في مجال القهوة

    سبتمبر 2, 2023

    صعود عمرو دياب من بورسعيد إلى النجومية العالمية

    أغسطس 21, 2023
    أحدث الأخبار

    إعادة هيكلة كبرى في Dataminr بسبب التحديات الاقتصادية

    ديسمبر 5, 2023

    رؤى جديدة في العلاجات الطبيعية لصحة القلب

    ديسمبر 5, 2023

    الرئيس عبد الفتاح السيسي يشارك في فعاليات قمة رؤساء الدول والحكومات كوب28 لتغير المناخ بدبي

    ديسمبر 1, 2023

    رئيس دولة الإمارات يعقد لقاءات مع قادة الوفود المشاركة في كوب 28 ويرحب بالعالم في مؤتمر المناخ

    نوفمبر 30, 2023

    العربية للطيران تطلق رحلاتها المباشرة إلى بوكيت

    نوفمبر 29, 2023

    البرقوق والخوخ يثريان النظام الغذائي

    نوفمبر 29, 2023
    © 2021 دار الصدى | كل الحقوق محفوظة
    • الصفحة الرئيسية
    • إتصل بنا

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter